الثلاثاء، 22 يناير 2013

ودعتك بالأمس واليوم أنا وحدي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

 

ودعتكِ الأمس ، وعدتُ وحدي
مفكَّراً ببوحكِ الأخيرِ
كتبتُ بالضوءِ وبالعبيرِ
كتبتُ أشياءَ بدون معنى
جميعُها مكتوبةٌ بنورِ
... من أنت.. من رماكِ في طريقي؟
من حركَ المياهَ في جذوري ؟
وكان قلبي قبل أن تلوحي
مقبرةً مَّيتة الزُهور



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق